متى تحتاج لعملية تغيير مفصل الركبة؟
ألم الركبة صار مألوف عند كثير من الناس، خصوصًا مع التقدم بالعمر أو بعد الإصابات المتكررة. لكن السؤال اللي كثير يسألون عنه
متى يكون الوقت المناسب لعملية تغيير مفصل الركبة؟ وهل في بدائل قبل الجراحة؟
️ أولاً: متى تبدأ تفكر بعملية تغيير المفصل؟
إذا كنت تعاني من:
- ألم مزمن ما يخف حتى مع الأدوية والعلاج الطبيعي.
 - تيبّس أو صعوبة بالحركة خاصة بعد الجلوس أو النوم.
 - تورّم متكرر في الركبة.
 - ألم يمنعك من أداء نشاطك اليومي مثل المشي أو صعود الدرج.
 - فشل العلاجات غير الجراحية مثل الحقن أو جلسات العلاج الطبيعي.
 
فهنا الطبيب غالبًا راح يبدأ يناقش معك خيار تغيير مفصل الركبة كحل نهائي وآمن بإذن الله.
أسباب تلف مفصل الركبة
- خشونة الركبة الشديدة (تآكل الغضاريف).
 - إصابات رياضية أو حوادث سابقة.
 - التهابات مزمنة مثل الروماتويد.
 - زيادة الوزن اللي تضغط على المفصل بشكل مستمر.
 
هل العملية هي الحل الوحيد؟
مو دايم!
في كثير من الحالات نقدر نبدأ بخيارات غير جراحية مثل:
- جلسات العلاج الطبيعي لتقوية العضلات حول الركبة.
 - الحقن الموضعية مثل البلازما أو الهيالورونيك.
 - إنقاص الوزن لتقليل الضغط على المفصل.
 - برامج تغذية وعلاج طبيعي مخصصة لحالتك.
 
لكن لو وصلت مرحلة فقدان الغضروف تمامًا وصار الألم يمنعك من الحركة، هنا تكون الجراحة أفضل خيار لاسترجاع حياتك الطبيعية.
نتائج عملية تغيير مفصل الركبة
- اختفاء الألم بشكل شبه كامل.
 - رجوع الحركة الطبيعية للمفصل.
 - تحسن في جودة الحياة والقدرة على المشي.
 - راحة دائمة تستمر لسنوات طويلة بإذن الله.
 
لا تنتظر الألم يزيد!
ابدأ بخطوة بسيطة وخلّ الطبيب يحدد الأنسب لك.
احجز استشارتك الآن في عيادات ماسترز
وخلّ فريقنا من الأطباء وأخصائيي العلاج الطبيعي يساعدونك تستعيد راحتك وحركتك بثقة.